-
قلق إسرائيلي متزايد من تقارب أمريكي-إيراني محتمل
-
ترامب في الدوحة:الشرع سيعترف بإسرائيل بعد استقرار سوريا
-
إسرائيل ترفض وقف النار رغم تصاعد الضغوط الدولية
-
تقرير: سها عرفات لعبت دورا هاما في تحرير الجندي ألكسندر
-
نتنياهو يهاجم ماكرون: إنه يقف إلى جانب تنظيم إرهابي
-
ترامب يدعو سوريا الى الانضمام لاتفاقيات إبراهام
-
مقال اليوم: "الافراج عن الكسندر حدث يغير المفاهيم"
-
قطاع السياحة الإسرائيلي يتكبد خسائر فادحة منذ 7 أكتوبر
انطلاق حملة توعية لمنع حوادث الاختناق لدى الأطفال في المجتمع العربي
بالتعاون بين مؤسسة "بطيرم" لأمان الأولاد، أجيك-معهد النقب وشركة "كيل" للكيماويات الإسرائيلية ومؤسسة "متان" وتزامنا مع حلول شهر رمضان المبارك، انطلقت حملة إعلامية واسعة للحد من ظاهرة الاختناق لدى الاطفال العرب في النقب خلال الشهر الفضيل.
وتعتبر هذه الحملة ثمرة تعاون لمشروع بدء عام 2018 بين الجهات المذكورة، ويهدف لرفع الوعي حول امان الأولاد ومنع الحوادث البيتية من خلال توفير فعاليات وحلقات إرشادية واسعة، التي تضمنت تمرير الإرشادات والتعليمات اللازمة وتأهيل العمال العرب البدو الذين يعملون في مصانع "كيل"، والذين قاموا بدورهم بإرشاد أبناء العائلة والأصدقاء من الدوائر القريبة وبالتالي الوصول لأكبر شريحة ممكنة من العائلات التي قد تمر بهذه الأنواع من الحوادث البيتية، وبالتالي تقليص احتمال الإصابات بحوادث بيتية في المجتمع العربي البدوي في النقب.
وستتضمن الحملة الإعلامية، منشورات تسويقية التي سيتم مداولتها من خلال شبكات التواصل الاجتماعي بالتزامن مع الفترة التي شهِد بها المجتمع العربي البدوي ارتفاع بعدد الحالات التي تتعرض لهذه الأنواع من الحوادث خلال فترة الشهر الفضيل وفي فصل الشتاء. بحيث ستقوم شخصية كرتونية باسم "حسان أبو الأمان" بتجسيد دور الطفل الذي يواجه حالات مختلفة من الحوادث المنزلية ودوره في تحذير الاهل من المخاطر التي تحيطهم وتشكل خطر على حياة أولادهم، بحيث يستعرض لنا "حسان أبو الأمان" طرق الوقاية والحلول الآمنة لتجنب الحوادث البيتية.
وهذا وبحسب معطيات مؤسسة "بطيرم" لأمان الأولاد فان عدد وفيات الاطفال من المجتمع العربي البدوي في النقب بسبب التعرض للاختناق عالية وعلى أثره تم تكريس حملة توعية واسعة في شبكات التواصل الاجتماعي والتي تتركز على حالات الاختناق لدى الأطفال بسبب تناول اطعمة صغيرة الحجم مثل حبات العنب والبندورة الصغيرة، المكسرات وغيره. بحيث تعتبر حالات الوفاة إثر الاختناق هي المسبب الثالث لوفيات الأطفال، وذلك بسبب عدم القدرة على المضغ والابتلاع لدى الأطفال دون سن الخامسة غير المتطورة والقادرة على تحليل الأطعمة بطريقة صحيحة وبالتالي دخولها الى مجرى التنفس بدل المريء وانسداد مجرى التنفس.
ولهذا فستقوم الحملة بتسليط الضوء حول ضرورة اتباع تعليمات الأمان المطلوبة خلال تناول الطعام لدى الأطفال والأولاد، وذلك من خلال اتباع طرق إطعام وتقسيم الأغذية بشكل طولي لتجنب ابتلاعها وانسداد مجرى التنفس، ابعاد المكسرات من متناول اليد وضرورة طحنها وتقديمها بشكل صغير وناعم وجلوس بطريقة واضحة ومستقيمة وضرورة مراقبتهم والبقاء بجانبهم خلال وقت الطعام لتجنب أي حالة اختناق من الاغدية او من اجسام صغيرة موجودة فالبيت.
شاهدوا المزيد من المضامين
-
00:28:53
يلّلا نخطّطها 2 | الحلقة الثلاثونفي حلقة اليوم، المُنافسة بين محمد إياد، سوزان عمر وعبد رحال. -
00:55:58
المحكمون | البدايةالى اي مدى تصل قوة المحكمون وصلاحيتهم في الدولة مقابل قوة الحكومة؟ -
00:01:16
حساب مفتوح - تخيلتوا مرة كيف العربي بوصل لبيته؟"حساب مفتوح" لسفك الدماء في مجتمعنا العربي لازم يتسكر! -
00:30:43
بنت البلد | عيشي اللحظةهل يجب ان تسافر المرأة لوحدها مثل الرجل ام لا؟ -
00:34:00
بطلات الدوري | الحلقة 1هل ستتمكن المهاجمة بتول دار خليل من الصمود أمام الضغوط؟